في تيرا بنوب؟!
حاملاً "أولاد حارتنا" بيدي، انطلقت في طريقي لبلدة بعيدة عن طنطا، لم أعرف اسمها، ومن مكرو باصٍِ إلى آخر حتى وصلت إلى المحطة النهائية، الشخص الذي يفترض أن ألقاه هناك مجهول بالنسبة لي، تكلمت معه [...]
حاملاً "أولاد حارتنا" بيدي، انطلقت في طريقي لبلدة بعيدة عن طنطا، لم أعرف اسمها، ومن مكرو باصٍِ إلى آخر حتى وصلت إلى المحطة النهائية، الشخص الذي يفترض أن ألقاه هناك مجهول بالنسبة لي، تكلمت معه [...]